حين وضع الله سبحانه وتعالى تشريعاته عن الحلال والحرام راعت حكمته قدرة الإنسان في الصبر على الأشياء
، فلم يجعل في الهواء حلالاً وحرامً ولكنه جعل في الشراب حلالاً وحراماً وفي القوت حلالاً وحراماً ، وفي كلتا الحالتيين بين لنا الله سبحانه وتعالى ما يصلح لنا ولأجسادنا ولحياتنا من طعام وشراب وهذا ما تركه حلالاً ، ثم حرم ما يصيبنا بالضرر ويتلف أجسادنا ويؤثر على عقولنا تماما ًكما يحدد صاحب الصنعة الوقود الذى يصلح لها
، فلم يجعل في الهواء حلالاً وحرامً ولكنه جعل في الشراب حلالاً وحراماً وفي القوت حلالاً وحراماً ، وفي كلتا الحالتيين بين لنا الله سبحانه وتعالى ما يصلح لنا ولأجسادنا ولحياتنا من طعام وشراب وهذا ما تركه حلالاً ، ثم حرم ما يصيبنا بالضرر ويتلف أجسادنا ويؤثر على عقولنا تماما ًكما يحدد صاحب الصنعة الوقود الذى يصلح لها
التحميل من هنا
http://adf.ly/wxvD6
كيفية التحميل
0 التعليقات:
إرسال تعليق